بحث الاجتماع الخاص ب التحضيرات والاستعدادات المبكرة لفصل الخريف برئاسة المدير التنفيذي لمحلية الدندر الأستاذ الضو أحمد يعقوب
واعضاء اللجنة الأمنية مع اتحاد المزارعين والتجار سبل تاهيل الطريق الشرقي ومعالجة جسم سد العطشان استعدادا للموسم الزراعي للعام 2025 _ 2026 م .
واكد يعقوب الي أهمية الطريق الشرقي والذي وصفه ب الاستراتيجي لدعم الاقتصاد القومي ل ربطه مناطق الانتاج الزراعي والحيواني
فضلا عن حركة السياحة وقال ان الأضرار التي تعرض لها بسبب الانجرافات عند خور ود الحسن العام الماضي ولم تتم لها معالجات بسبب اجتياح المليشيات ل المحلية .
مشيرا الي انها تتطلب التدخل العاجل بغية انجاح الموسم الزراعي و مجابهة تحديات فصل الخريف الأمر الذي يتطلب تضافر الجهود لمعالجة التحديات
تلك التي تمثل هاجسا سنويا عند انقطاع الطريق بسبب إندفاع مياه السد مما يفاقم من المعاناة ، معربا عن شكره للمزارعين والتجار و الخيرين وقفتهم في دعم التاهيل والصيانة .
كما اعرب عن شكره لادارة قوات محمية الدندر الاتحادية ولدعمها ضمن المسؤولية المجتمعية في كافة المشاريع الخدمية .
وقد أمن المجتمعون عن جاهزيتهم بدعمهم واسنادهم للجهود الرسمية بتوفير الوقود للاليات العاملة من اجل اكتمال العمل في وقته المحدد ،
كذلك لضمان حركة السير فضلا عن وصول مدخلات الانتاج الزراعي لمناطق الزراعة لضمان انسياب حركة السير
